إنتصار النور: نهاية العالم

كما تم التلميح في التحديث السابق ، نحن في نقطة تحول في عدة دورات كونية.

أولاً ، هناك اكتمال للدورة الكونية العظيمة التي دامت أكثر من 13 مليار سنة. هذا الكون الآن عند نقطة التحول من التوسع إلى الانكماش. هذه لحظة فريدة من نوعها ، حيث يمكن للمصدر (المطلق) أن يتدخل مباشرة في الخلق ويحل الشذوذ الأساسي وكل الشر المرتبط به ، وهذا هو السبب الحقيقي وراء اختفاء كل الظلام قريبًا. هذه اللحظة من التدخل المباشر تسمى صراع الفناء (الوحي باللغة الإنجليزية) وهي موصوفة بدقة في رؤية مشهورة عمرها حوالي 2000 عام:

https://www.biblegateway.com/passage/?search=Revelation+21&version=KJV

يمكن أيضًا تسمية هذه اللحظة بالانعكاس الكوني ، وقد بدأ العلماء يدركون أنها لن تحدث بعد مليارات السنين من الآن ، ولكن قبل ذلك بكثير:

https://www.space.com/end-cosmic-expansion

ثانيًا ، هناك اكتمال دورة النبض المغناطيسي المجري والتي تدوم ما بين 12000 و 13000 سنة. كل 12000 سنة أو نحو ذلك ، تقوم الشمس المركزية المجرية بعكس قطبيتها المغناطيسية ، وفي دورتين من هذا القبيل تقوم بعكس قطبيتها المغناطيسية إلى الأصلية. يرتبط محور الأرض بانعكاسات المجال المغناطيسي المجري ، وهذا هو الأصل الحقيقي للدورة البدارية البالغة 25772 عامًا ودورة حدث هاينريش التي تبلغ 12000 عام:

https://en.wikipedia.org/wiki/Heinrich_event

يظهر بحث علمي حديث أن انعكاسات المجال المغناطيسي في المجرة هي أحداث مفاجئة لا تستغرق سوى بضع سنوات:

https://arxiv.org/pdf/2203.07446.pdf

https://www.youtube.com/watch?v=i04Xvm55Bc8

يؤدي انعكاس المجال المغناطيسي في المجرة إلى حدث مستعر شمسي صغير ، والذي يؤدي بدوره إلى انعكاس المجال المغناطيسي للأرض. يتناقص المجال المغناطيسي للأرض سريعًا بالفعل استعدادًا للانعكاس ، وقد يبدو منحنى محتمل لقوته هكذا (الجزء البنفسجي من المنحنى هو تنبؤ):

عندما تنخفض شدة المجال المغناطيسي للأرض إلى ما دون عتبة معينة ، تتغير مرونة ولزوجة وشاح الأرض بشكل مفاجئ للسماح بإزاحة القشرة والتحول القطبي المادي:

https://cdn.preterhuman.net/texts/other/crystalinks/crustal.html

يتسبب التحول القطبي في حدوث موجة تسونامي عالمية تغسل سطح الكوكب وتنقيه.

تعد موجة تسونامي هذه جزءًا ضروريًا من عملية تنقية الشذوذ الأولية ، ولن يتمكن سوى الأفراد المرتبطين بقوة بالنور الداخلي داخل جزر النور ، باستثناء المستعد العرضي ، من البقاء على قيد الحياة على سطح الكوكب. سيتم إجلاء بقية البشر من السطح وسيكونون قادرين بعد ذلك على بدء دورة جديدة من جديد ، في محاذاة كاملة مع النور.

يدرك كبار أعضاء الكابال التحول القطبي القادم ، ويخططون للبقاء على قيد الحياة في مخابئهم وحفرهم تحت الأرض:

http://theunveiling33.blogspot.com/2022/04/ascension-notes-and-situation-update.html

سيتم تطهيرها من قبل المقاومة قبل حدوث التحول القطبي.

ثالثًا ، هناك اكتمال الدورة المغناطيسية الشمسية التي تدوم حوالي 11 عامًا. من المتوقع حدوث الانعكاس المغناطيسي الشمسي القادم في حوالي عام 2025. أصبحت الشمس نشطة بشكل أسرع بكثير مما كان متوقعًا ، وعدد البقع الشمسية الآن (مايو 2022) يتجاوز بالفعل توقعات الإدارة الوطنية للمحيطات والغلاف الجوي (NOAA) لذروة الدورة في عام 2025:

https://spaceweather.rra.go.kr/observation/space/environment/sunspot

https://www.swpc.noaa.gov/products/solar-cycle-progression

في غضون بضعة أشهر ، سيبدأ العلماء الرئيسيون في إدراك أن هناك شيئًا غير عادي يحدث في الدورة الشمسية الحالية ، وسيتمكن بعضهم من ربط النقاط ، مما يؤدي إلى حالة من الذعر التام في بعض الدوائر.

تلميح واحد صغير ، حدث من نوع كارينغتون ممكن تمامًا في العامين المقبلين:

https://www.sciencealert.com/a-large-enough-solar-storm-could-knock-out-our-power-grid-an-engineer-explain-how

تتلاقى جميع الدورات الثلاث ، الكونية والمجرة والشمسية ، مع افتتاح بوابة الصعود في عام 2025 ، وهو معلم توجيهي بالنسبة لنا لتقدير متى يتوقع حدوث التغييرات الكبيرة.

حتى ذلك الحين ، هناك افشاء خفيف يحدث مع صور مثيرة للاهتمام للتكوينات "الطبيعية" على سطح المريخ:

http://www.gigapan.com/gigapans/229311